فوائد ماء البحر للرحم
- ماء البحر يرطب الجسم ويخلصه من الجفاف والتشقق ويجدد خلايا الجلد ، لاحتوائه على معادن تجعله مقشرًا طبيعيًا للجلد الميت ، ويمنح فرصة ظهور خلايا جديدة.
- تساعد مياه البحر على فتح مسام الجلد. عندما تفتح المسام ، يمكن للجسم امتصاص المزيد من المواد المفيدة مثل الأملاح المعدنية والفيتامينات.
- يقاوم ماء البحر تجاعيد الجلد ويمنع ظهور علامات الشيخوخة المبكرة ، خاصة في منطقة الجبين وحول العينين. تعزز مياه البحر مناعة الجسم ، لاحتوائها على العديد من الأملاح المفيدة ومضادات الجراثيم.
- تعزيز صحة الشعر تعمل مياه البحر كمنظف طبيعي للشعر ، وخاصة لمن يعاني من فروة الرأس الدهنية وتراكم الشحوم الزيتية فيها ، حيث تساعد مياه البحر في التخلص من الزيوت الزائدة ، بالإضافة إلى القضاء على قشرة الرأس المزعجة. في حالة تلف الشعر بالمنتجات الكيميائية والأجهزة الساخنة ، فإن مياه البحر تخلصه من هذه المواد الضارة وتساعد على زيادة كثافة الشعر.
- تعزيز صحة الجلد توفر مياه البحر الفوائد التالية للبشرة: تحسين مظهر الجلد وتجديد خلاياها ، وذلك بسبب غنى مياه البحر بالمغنيسيوم. تطهير الجلد والمساهمة في تقليل الندبات. يساهم في علاج القرحة ، حيث يحتوي على أملاح معدنية مثل: الصوديوم واليود. كما يُنصح بالجلوس في ماء البحر المالح لمدة 15 دقيقة للتخلص من الالتهابات الجلدية والخشونة ومشاكل الجلد المختلفة مثل: حب الشباب والصدفية وغيرها.
- زيادة مشاكل الجلد مثل الإكزيما والصدفية وغيرها.
- رفع مستويات الصوديوم في الجسم مما يؤثر سلبًا على الجلد نتيجة احتباس الماء في الجسم مما يؤدي إلى ظهور أكياس تحت العينين.
- جفاف الجلد.
- تجريد البشرة من الزيوت خاصة الحساسة.
- يجعل البشرة باهتة ويمنحها ملمسًا خشنًا.
- إن التعلق بالخرافات والسيطرة على الهواجس النفسية ، خوفًا من السحر أو “الاعتماد” يتحول إلى مرض ، خاصة وأن الشخص يلجأ إلى الخرافات كمحاولة للعلاج بالشعوذة ، إما لأنه يعتقد أنها ستفيده وسيفيده. لها تأثير إيجابي ، أو يعتبرها طريقة علاج بأقل تكلفة.
- وهنا المريض يشرب ماء البحر ، ومن تقيأ يظن أنه تعافى ، وحسام منهم. بعد معاناة طويلة من الصداع والمغص الشديد ، والتي لم ينجح الأطباء في تشخيصها ، يقول ، طرقت باب امرأة متخصصة في طب الأعشاب ، وبعد أن قاس أصابعي بالخيط ومعه جبهتي في أنفي ، أخبرتني أن مرضي هو توكال.
- في ذلك الوقت نصحتني بشرب ماء البحر لمدة ستة أيام متطابقة في الصباح قبل الإفطار. في كل مرة أشرب فيها هذا الماء ، تقيأت شيئًا أسود حتى تعافيت. إنها حالة من بين العديد من الحالات التي لن نتمكن من مناقشتها بالتفصيل ، لكن معظمهم لا يعرفون حقيقة مياه البحر من حيث أنها مياه ثقيلة ذات ملوحة شديدة.
التجربة الأولى:
- عندي قريبة لي كانت تعاني من السحر والعين واللمس ، وكانت مستمرة في أداء الرقية الشرعية مع الرقعي ، فنصحها الشيخ الرقي بالذهاب للاغتسال والغطس في ماء البحر ، اشرب ماء البحر بيدها سبع أو خمس أو ثلاث مرات ، وبالفعل ذهبت هذه الفتاة إلى البحر واغتسلت بماء البحر وشربت ثلاث شربات وهي ترتدي العباءة ، وكانت الساعة الواحدة بعد الظهر ، وكلما كان الوقت قد حان. في اليوم الذي يسبق غروب الشمس ، كان ذلك أفضل.
- ذهب قريبي إلى موعد الشيخ ، وهنا كانت المفاجأة ((إن شاء الله لا حول ولا قوة إلا بالله)) أحرقت اللمسة بداخلها وتعافت. دارين هو الولي على ذلك وقادر عليه.
التجربة الثانية:
- عندما أتحدث عن تجربتي مع مياه البحر من أجل الحسد ، فإن الارتباط بالخرافات والسيطرة على الهواجس النفسية يتحول إلى مرض. خاصة في ظل الخوف من السحر أو كما يعرف بالتوكل. يلجأ الناس إلى الخرافات كمحاولة للعلاج بالسحر ، وكل منهم يعتقد أنها ستفيده وسيكون لها أثر إيجابي. وهي طريقة غير مكلفة ، وبعض الناس يشرب ماء البحر ويتقيأ بعده ، فيظنون أنه تعافى وهو بخير. حيث يوجد بعض الأشخاص الذين عانوا من الكثير من الصداع والمغص الشديد ، ولم ينجح الأطباء في تشخيص هذه المشكلة الصحية.
- وذهب إلى أحد الأشخاص المتخصصين في طب الأعشاب ، وبعد أن قاس الإصبع بخيط بالجبين والأنف. قلت له إن المرض من سحر “التوكل” ، وأمرته بشرب ماء البحر ستة أيام متتالية قبل الإفطار. وأنه في الواقع شرب الماء وتقيأ شيئًا أسود كل يوم حتى يتعافى. والمحتوى في هذه الحالة واضح للجميع ، فمياه البحر غزيرة ومالحة ، فإذا دخلت معدة الإنسان لا تبقى لبضع ثوان حتى تخرج أصول الطعام من المعدة. هذا هو التوضيح البسيط لهذه القصة بأكملها. جاء ذلك في تجربتي مع مياه البحر لحسد شخص يدعى حسام وهو شاب في منتصف العمر.
- تحفيز الدورة الدموية: السباحة في مياه البحر تدعم الدورة الدموية في الجسم ، وتحسن الدورة الدموية ، من خلال استعادة المعادن الأساسية المستنفدة بسبب إجهاد الجسم والسموم البيئية المحيطة به. لذلك ، فإن مياه البحر ، خاصة عندما تكون دافئة أثناء أشعة الشمس ، تستخدم في العديد من العلاجات المتعلقة بالدم والقلب.
- نجد أن مياه البحر لها القدرة على فتح مسام الجلد والجلد ، مما يتيح لها فرصة كبيرة لامتصاص جميع العناصر الهامة من الأملاح والفيتامينات الأساسية.
- كما أنه يساهم في نمو الشعر السريع ، لكنه لا يتعارض مع نعومته أو صحته. تستخدم زبدة ماء البحر أيضًا للتخلص من الترهل الذي تعاني منه النساء عادة بعد الولادة مباشرة. يمكن أيضًا استخدام زبدة ماء البحر في تنظيف أسنانك بها والحصول على بياض أكثر إشراقًا أقوى من جميع معاجين الأسنان.
- سرعة التئام الجروح في حالة وجود جروح أو خدوش بالجسم ، يمكن غمر المنطقة التي تحتوي على هذه الجروح في مياه البحر ، وسوف تساعد في تطهيرها وتسريع التئامها ، لكنك ستشعر ببعض الإحساس بالحرقان بسبب الماء المالح.
- زيادة المناعة تحتوي مياه البحر على عناصر حيوية وأملاح معدنية وأحماض أمينية وكائنات دقيقة تنتج تأثيرات مضادة للجراثيم ، وبالتالي تقوي جهاز المناعة في الجسم. يساعد استنشاق هواء البحر المليء بالأيونات السالبة والجزيئات المرتبطة بالرئتين في تقوية مناعة الجهاز التنفسي. لذلك ينصح الأشخاص المصابون بالربو وأمراض الصدر بالذهاب والجلوس أمام البحر لاستنشاق هوائه النقي.
- يعمل على حماية فروة الرأس من تكون الفطريات بداخلها ، وبالتالي تخليص الشعر من كل المشاكل التي يواجهها ، مثل قشرة الرأس أو تكوين الصابون بداخلها.
- الصحة النفسية: تساعد مياه البحر الغنية بالمغنيسيوم على استرخاء العضلات وتقليل التوتر والشعور بالاسترخاء والتخلص من المشاعر السلبية وضغوط الحياة والقدرة على النوم بشكل أفضل. لذلك يوصى بالاستلقاء في مياه البحر واستنشاق الهواء النقي للحصول على أقصى قدر من الفوائد النفسية والعودة إلى العمل لاحقًا بطاقة ونشاط كامل.
- تحسين صحة العظام والعضلات: تساهم ممارسة السباحة بشكل عام في مرونة العضلات والمفاصل والقضاء على الالتهابات وآلام العظام ، وعندما تكون في مياه البحر تضاف إليها الفوائد المتعلقة بالمركبات الموجودة في هذه المياه . هذا ينطبق على جميع الأعمار ، حيث يمكن أن يساعد في علاج مشاكل العظام لدى الأطفال وكبار السن أيضًا.
تم تحسينه بواسطة محمد